حارس أمن المتجر يمسك بسارقة تبلغ من العمر 18 عامًا يأخذها إلى المكتب لدرس في التأديب، لكن الأمور تتصاعد عندما يتحول الحارس إلى معلم صارم، يعلم الشاب الجاني السرقة والعقاب.
شاب في الثامنة عشرة من عمره بالكاد تم القبض عليه وهو يسرق من متجر محلي. حارس أمن المتاجر، رجل صارم في منتصف العمر، قرر أن يعلمه درسًا في التأديب. رافق الصبي إلى المكتب، حيث قام بتجريده من ملابسه، تاركًا إياه في ملابسه الداخلية. ترك الشاب، الذي فوجئ بالتحول المفاجئ للأحداث، تحت رحمة الحارس. شرع الحارس، وهو مؤمن بقوة العقاب، في ضرب الشاب، وضرب يده ضد الأولاد بالكاد الأرداف بضربة مدوية. صرخ الشاب بالألم، والدموع تتدفق على وجهه. الحارس راضٍ عن عقابه الأولي، قرر أن يأخذ الأمور أبعد من ذلك. في النهاية، قام الحارس بضرب الفتى، مما أدى إلى لقاء عاطفي. طلب من الشاب أن يأخذ من الخلف تعليماته الشخصية بالطاعة والخضوع. تعرض الشاب، الذي أصبح الآن تحت سيطرة الحراس، لضرب وحشي، وترددت صرخات الألم في المكتب. أطلق الحارس سراحه أخيرًا، تاركًا إياه في حالة من الإذلال واليأس بعد أن كان سعيدًا باستجابة الأولاد.
Deutsch | Español | Italiano | Türkçe | Slovenščina | Bahasa Indonesia | Slovenčina | ह िन ्द ी | עברית | Nederlands | English | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Dansk | Ελληνικά | Čeština | Magyar | Български | الع َر َب ِية. | Bahasa Melayu | Português | 汉语 | Polski | Română | Svenska | Русский | Français
Teenixxx.com Copyright © 2024 All rights reserved. Contacts